قابل يسوع عدد من ال شخصيات فى رحلته فبعض الأشخاص معروفة لدينا ولكن البعض الآخر مازال غير معروف لدينا ولذلك نحن نرفع الستار عن تلك ال شخصيات لندرك من هم شخصيات “رحلة الآلام” منهم من ساعدوه فى المحكمة ومنهم من رفض صلبوته ومنهم من تخلى عنه ومنهم من شاركه الآلام بالأحلام ومنهم من خدمه بنقاء ومنهم من شفاهم ومنهم من تابعه حتى الصلبوت ومنهم من سرق الملكوت والخ وذكرت صفحة الفيس بوك “الحياة في المسيح” بعض ال شخصيات منها: سالومة: هى إحدى النساء اللواتي تبعن الرب يسوع وخدمته حين كان في الجليل، فهي كانت زوجة زبدي وأم يعقوب ويوحنا، وقد تقدمت إلى الرب يسوع وسجدت له وطلبت منه أن يجلس ابناها، واحد عن يمينه والآخر عن يساره فى ملكوته، فوبخها الرب على ذلك. كما كانت سالومة إحدى النساء اللواتي شاهدن أحداث الصلب من بعيد، وكذلك اللواتي جئن بحنوط إلى القبر فجر الأحد لدهن جسد يسوع. مريم المجدلية: وسميت بالمجدلية نسبة إلى موطنها الأصلي في “المجدل” على الساحل الغربي لبحرالجليل، على بعد ثلاثة أميال إلى الشمال من طبرية، و”مجدل ” معناها في اليونانية “برج مراقبة” ...
الأطباق الطائرة هل هى مركبات الكروبيم؟ مجدى صادق الفهرس تقديم تمهيد الفصل الأول: الأطباق الطائرة فى ضوء العلم الحديث (1) موقف العلماء من ظاهرة الأطباق الطائرة (2) تباين موقف العلماء من ظاهرة الأطباق الطائرة الفصل الثانى: الأطباق الطائرة فى ضوء الكتاب المقدس المبحث الأول: الصور المختلفة لظاهرة الأطباق الطائرة (1) الأطباق الطائرة كرات نارية (2) الأطباق الطائرة برق كروى (3) الأطباق الطائرة سحب دوامية (4) الأطباق الطائرة مركبات فضائية المبحث الثانى: خواص الأطباق الطائرة (1) خاصية الظهور والإختفاء (2) خاصية الطيران (3) خاصية الدوران المحورى حول نفسها (4) خاصية تكوين قوس قزح الفصل الثالث: الأطباق الطائرة فى ضوء التاريخ المبحث الأول: الأطباق الطائرة كظاهرة روحية مقدسة المبحث الثانى: الأطباق الطائرة كظاهرة شيطانية الفصل الرابع: المسيح الدجال ووسطاء الأرواحية المبحث الأول: هل يأتى المسيح الدجال على متن طبق طائر؟ المبحث الثانى: الأطباق الطائرة ووسطاء تحضير الأرواح المبحث ا...
تذكار نياحة يونان النبي سنة 900 ق م ( 25 تـــوت) في مثل هذا اليوم تنيح النبى العظيم يونان بن أمتاي وقيل أنه ابن أرمله صرفه صيدا ، الذي أقامه ايليا النبي من الموت ، فتبعه وخدمه ونال نعمة النبوة . (قصة يونان وهـروبه وعودته إلى نينوي مدونة بالتفصيل في سفر يونان في العهد القديم في الكتاب المقدس . فقد أوحى الله إليه أن يمضى إلى مدينة نينوي وينذر أهلها أنه بعد ثلاثة أيام تنقلب مدينتهم ة ففكر في نفسه قائلا "لو كان الله يشاء هلاكهم لما طلبني بإنذارهم ، وأخشى أن أمضى إليهم وأبلغهم هذا الإنذار فيتوبوا فلا يهلكهم . وأكون أنا كاذبا فلا يعود أحد يصدقني فيما بعد . وربما أقتل لأني نقلت الكذب عن الله ، فأقم وأهرب" . فماذا عساه ظن هذا النبي ؟ كيف يستطيع أحد أن يهرب من وجه الله ؟ انه أراد بالهرب أن يبتعد عن مدينة نينوي لأنه لم يشاء القيام بإنذارهم لمعرفته أن الله رؤوف ورحيم ، بطئ الغضب نادم علي الشر، وظن أنه بابتعاده عن نينوي يرسل الله نبيا غيره لإنذار تلك المدينة . وقد كان هروب يونان النبي وطرحه في البحر حتى يظهر الآية بوجوده في بطن الحوت ثلاثة أيام ، وخروجه سالما...
تعليقات
إرسال تعليق